إن من طبيعة البشر عموما حاجتهم للإرشاد والتوجيه في شؤونهم الخاصة والعامة ، فما بالك بذوي الإحتياجات الخاصة منهم، فما من إنسان إلا ويتعرض للضغوطات النفسية والعملية والإجتماعية ، فيحتاج الشخص منا لمن يرشده ويوجهه للأفضل والأصلح من التصرف والعمل.1
تعريف الإرشاد:
الإرشاد هو مساعدة تتم بين متخصص في هذه المهنة ويسمى المرشد والثاني المسترشد والذي يطلب المساعدة للتغلب على المشكلات التي تواجهه ،وذلك بمساعدة وخبرة المرشد والذي يوجه المسترشد نحو تطوير مهاراته واستخدامها في حل مشكلاته .
تعريف الإرشاد الأسري:
مساعدة أفراد الأسرة على تحقيق الإستقرار والتوافق الأسري وحل المشكلات الأسرية،
ويهدف إلى نشر الوعي حول أسباب الحياة الأسرية السليمة وأصول عملية تنشئة الأبناء ووسائل تربيتهم ورعاية نموهم والمساعدة في حل مشكلاتهم
ويعرف ولمان الإرشاد الأسري النفسي بأنه هو الإرشاد الذي يتناول العمليات التي تتم داخل الأسرة كوحدة، وفيه تلتقي الأسرة مع المرشد لمناقشة ديناميات كل فرد من حيث علاقاته وتفاعلاته مع باقي الأسرة.
الإرشاد لأسر الأطفال المعاقين:
وهو توجيه أفراد الأسرة إلى معرفة كيفية التعامل مع المعاق وتزويدهم بالمعلومات عن طبيعة الإعاقة ومسؤوليتهم تجاهها ومساعدة الأخوة على تقبل المعاق وعدم رفضة أو إهماله أو اشعاره بأنه عبء، ثم تحسين نظرة أفراد الأسرة واتجاهاتهم نحو صاحب الإعاقة.
الطرق الإرشادية:
1)الإرشاد الفردي:
وهو إرشاد فرد لفرد وجها لوجه وبشكل مباشر ويمكن استخدامه في إرشاد الفئات الخاصة .
2)الإرشاد الجماعي:
وهو إرشاد مجموعة من الأفراد الذين تتشابه مشكلاتهم مع بعضهم في مجموعة واحدة أو أكثر.
3)الإرشاد المباشر:
ويعتبر أسلوباً لحل المشكلات ، يقوم فيها المرشد بدور المعلم والموجه ،والمسترشد بدور المتلقي.
4)الإرشاد غير المباشر:
وهو الإرشاد يهدف من ورائه المرشد إلى مساعدة المسترشد على النمو السليم ، واحداث التطابق بين مفهوم الذات الواقعي ومفهوم الذات المثالي لديه.
5)الإرشاد المختصر:
وهو إرشاد يكون الهدف منه حصول الفرد على أكبر فائدة إرشادية في أقل وقت ممكن،
ويستخدم فيه بعض الأساليب التي من شأنها إحداث الإقناع والتغير في شخصية المسترشد.
6)الإرشاد الخياري:
وهو أسلوب توفيقي يجمع بين طرق الإرشاد المختلفة بحيث يأخذ المرشد والمسترشد والمشكلة والعملية الإرشادية بصفة عامة.
تعريف الإرشاد:
الإرشاد هو مساعدة تتم بين متخصص في هذه المهنة ويسمى المرشد والثاني المسترشد والذي يطلب المساعدة للتغلب على المشكلات التي تواجهه ،وذلك بمساعدة وخبرة المرشد والذي يوجه المسترشد نحو تطوير مهاراته واستخدامها في حل مشكلاته .
تعريف الإرشاد الأسري:
مساعدة أفراد الأسرة على تحقيق الإستقرار والتوافق الأسري وحل المشكلات الأسرية،
ويهدف إلى نشر الوعي حول أسباب الحياة الأسرية السليمة وأصول عملية تنشئة الأبناء ووسائل تربيتهم ورعاية نموهم والمساعدة في حل مشكلاتهم
ويعرف ولمان الإرشاد الأسري النفسي بأنه هو الإرشاد الذي يتناول العمليات التي تتم داخل الأسرة كوحدة، وفيه تلتقي الأسرة مع المرشد لمناقشة ديناميات كل فرد من حيث علاقاته وتفاعلاته مع باقي الأسرة.
الإرشاد لأسر الأطفال المعاقين:
وهو توجيه أفراد الأسرة إلى معرفة كيفية التعامل مع المعاق وتزويدهم بالمعلومات عن طبيعة الإعاقة ومسؤوليتهم تجاهها ومساعدة الأخوة على تقبل المعاق وعدم رفضة أو إهماله أو اشعاره بأنه عبء، ثم تحسين نظرة أفراد الأسرة واتجاهاتهم نحو صاحب الإعاقة.
الطرق الإرشادية:
1)الإرشاد الفردي:
وهو إرشاد فرد لفرد وجها لوجه وبشكل مباشر ويمكن استخدامه في إرشاد الفئات الخاصة .
2)الإرشاد الجماعي:
وهو إرشاد مجموعة من الأفراد الذين تتشابه مشكلاتهم مع بعضهم في مجموعة واحدة أو أكثر.
3)الإرشاد المباشر:
ويعتبر أسلوباً لحل المشكلات ، يقوم فيها المرشد بدور المعلم والموجه ،والمسترشد بدور المتلقي.
4)الإرشاد غير المباشر:
وهو الإرشاد يهدف من ورائه المرشد إلى مساعدة المسترشد على النمو السليم ، واحداث التطابق بين مفهوم الذات الواقعي ومفهوم الذات المثالي لديه.
5)الإرشاد المختصر:
وهو إرشاد يكون الهدف منه حصول الفرد على أكبر فائدة إرشادية في أقل وقت ممكن،
ويستخدم فيه بعض الأساليب التي من شأنها إحداث الإقناع والتغير في شخصية المسترشد.
6)الإرشاد الخياري:
وهو أسلوب توفيقي يجمع بين طرق الإرشاد المختلفة بحيث يأخذ المرشد والمسترشد والمشكلة والعملية الإرشادية بصفة عامة.