نظرية التحليل النفسي:
تعتمد على نقل المواقف المؤلمة المكبوتة في اللاشعور إلى حيز الشعور ، وحينئذ يشفي المسترشد.
النظرية الإنسانية:
ترى أن إشباع الحاجات الجسمية والنفسية والاجتماعية يزيل القلق والتوتر عن كاهل المسترشد.
النظرية السلوكية:
تقوم على تعليم المسترشد سلوك جديد مرغوب، بديلاً للسلوك غير المرغوب، مما يحسن من حالته.
النظرية العقلانية:
ترى أن خلاص المسترشد من الأفكار غير العقلانية وغير المنطقية؛ يجعله يفكر تفكيراً سليماً، ويتحسن وضعه النفسي.
نظرية الذات:
تقوم على تغيير نظرة المسترشد عن نفسه، حتى تتحسن حالته، وذلك بزرع ثقته في نفسه، واحترام ذاته ،وتقدير إمكاناته) إعادة تنظيم الذات أي تطابق الخبرات مع الذات)
النظرية الواقعية:
تقول أن سبب الاضطراب يعود إلى سوء تنظيم المسترشد لوقته، ولكي يتحسن سلوكه ؛ فعليه أن يكون منظماً محافظاً على وقته مستغلاً له بما يفيد.
تعتمد على نقل المواقف المؤلمة المكبوتة في اللاشعور إلى حيز الشعور ، وحينئذ يشفي المسترشد.
النظرية الإنسانية:
ترى أن إشباع الحاجات الجسمية والنفسية والاجتماعية يزيل القلق والتوتر عن كاهل المسترشد.
النظرية السلوكية:
تقوم على تعليم المسترشد سلوك جديد مرغوب، بديلاً للسلوك غير المرغوب، مما يحسن من حالته.
النظرية العقلانية:
ترى أن خلاص المسترشد من الأفكار غير العقلانية وغير المنطقية؛ يجعله يفكر تفكيراً سليماً، ويتحسن وضعه النفسي.
نظرية الذات:
تقوم على تغيير نظرة المسترشد عن نفسه، حتى تتحسن حالته، وذلك بزرع ثقته في نفسه، واحترام ذاته ،وتقدير إمكاناته) إعادة تنظيم الذات أي تطابق الخبرات مع الذات)
النظرية الواقعية:
تقول أن سبب الاضطراب يعود إلى سوء تنظيم المسترشد لوقته، ولكي يتحسن سلوكه ؛ فعليه أن يكون منظماً محافظاً على وقته مستغلاً له بما يفيد.