الأيمو» السلوك الأخطر بين الفتيات
برزت مؤخراً سلوكيات خاطئة لدى كثير من الفتيات؛ لاسيما في محيط مدارس التعليم العام والجامعات، ومن أبرزها ما يسمى بثقافة «الإيمو» للتعبير عن مشاعر الحزن والكآبة والخروج أحياناً عن القيم المجتمعية نحو الانفتاح غير المسؤول، وسلوك «البويات» والذي يشابهن بأفعالهن وحركاتهن الرجال، كذلك ظاهرة الإعجاب بين الفتيات، وغيرها..
هذه السلوكيات المدفوعة بعوامل اجتماعية ونفسية وثقافية بحاجة إلى توقف؛ ليس لتضخيم المشكلة، أو تعميم الحالات الفردية على أنها ظاهرة مخيفة ومخجلة لمجتمع بطبعه محافظ، أو الإساءة لمؤسساتنا التعليمية التي نقدر حجم تضحيات القائمين عليها، ولكن نتوقف هنا أمام حالات متنوعة ومتعددة وممتدة في أكثر من مكان طمعاً في نشر الوعي بين الفتيات، والتحذير من هذه السلوكيات التي تسيء إليهن وإلى اسرهن ومجتمعهن، والتأكيد على دور مؤسسات المجتمع في التكاتف للتقليل من آثار هذه السلوكيات على الفتيات.
برزت مؤخراً سلوكيات خاطئة لدى كثير من الفتيات؛ لاسيما في محيط مدارس التعليم العام والجامعات، ومن أبرزها ما يسمى بثقافة «الإيمو» للتعبير عن مشاعر الحزن والكآبة والخروج أحياناً عن القيم المجتمعية نحو الانفتاح غير المسؤول، وسلوك «البويات» والذي يشابهن بأفعالهن وحركاتهن الرجال، كذلك ظاهرة الإعجاب بين الفتيات، وغيرها..
هذه السلوكيات المدفوعة بعوامل اجتماعية ونفسية وثقافية بحاجة إلى توقف؛ ليس لتضخيم المشكلة، أو تعميم الحالات الفردية على أنها ظاهرة مخيفة ومخجلة لمجتمع بطبعه محافظ، أو الإساءة لمؤسساتنا التعليمية التي نقدر حجم تضحيات القائمين عليها، ولكن نتوقف هنا أمام حالات متنوعة ومتعددة وممتدة في أكثر من مكان طمعاً في نشر الوعي بين الفتيات، والتحذير من هذه السلوكيات التي تسيء إليهن وإلى اسرهن ومجتمعهن، والتأكيد على دور مؤسسات المجتمع في التكاتف للتقليل من آثار هذه السلوكيات على الفتيات.