يعتبر التكافؤ العلمي والاجتماعي والديني، من الدعائم الهامة لزواج مستقر ومتوافق، حيث تتسم الحياة الزوجية نتيجة التفاعل المستمر والمباشر والاحتكاك الدائم بين الزوجين، بالحساسية والتعقيد، كما أن وجود الأطفال، ومسؤولية الزوجين عن رعايتهم وتنشئتهم النفسية والعقلية والجسمية، تحتاج إلى قدر كبير من الاتفاق حتى ينشأ الأطفال في بيت يقدم رسائل وتوجيهات متوافقة، وغير متناقضة، وبالتالي يمكنهم الاستجابة لهذه الرسائل بدون اضطراب. ما يجعل من الضروري أن يكون الزوجان على قدر كبير من التوافق النفسي والفكري يساعدهما على تحقيق زواج مستقر وصحي، وتنشئة سوية لأطفالهما.
كغيره من الفروق الهامة في الحياة الزوجية، لا تقتصر مشكلات الفرق في المستوى التعليمي بين الزوجين على الاختلاف في النظرة إلى الأمور، وتقييمها، وتقييم الأولويات وطريقة التعامل مع العلاقات والأحداث، ولكنه يمتد ليؤثر في صورة الزوجين الاجتماعية، ونظرة الناس إلى هذه العلاقة وتقديرهم لها، ما يسبب مشكلات ومواقف مزعجة اجتماعيا لكلا الزوجين، أو أُسرهما
كغيره من الفروق الهامة في الحياة الزوجية، لا تقتصر مشكلات الفرق في المستوى التعليمي بين الزوجين على الاختلاف في النظرة إلى الأمور، وتقييمها، وتقييم الأولويات وطريقة التعامل مع العلاقات والأحداث، ولكنه يمتد ليؤثر في صورة الزوجين الاجتماعية، ونظرة الناس إلى هذه العلاقة وتقديرهم لها، ما يسبب مشكلات ومواقف مزعجة اجتماعيا لكلا الزوجين، أو أُسرهما