المقابلة هي : حوار بين طرفين الطرف الأول الباحث أو المرشد أو الموجه، والطرف الثاني المستجيب أو العميل أو المبحوث، وهي بذلك تشبه الاستبانة، ولكنها استبانة مفتوحة وشفوية، فبدلاً من إعطاء الإجابات مكتوبة فيها تعطى بصورة شفوية، وهي تصبح أفضل من الوسائل الأخرى في جمع المعلومات والبيانات، إذا يقوم بها شخص متمرس وماهر، لأن الناس في العادة يفضلون التحدث أكثر مما يحبون الكتابة، وقد يصل المرشد إلى معلومات سرية وذات أهمية لمعالجة المشكلة ووضع الحلول الصائبة إذا تمكن من توطيد العلاقة مع العميل.
أما في ميدان الإرشاد والعلاج النفسي فتعرف المقابلة بأنها : علاقة اجتماعية مهنية دينامية وجها لوجه بين الأخصائي النفسي والعميل في جو نفسي آمن يسوده الثقة المتبادلة بين الطرفين بهدف جمع معلومات من أجل حل مشكلة (حامد زهران ,1982)
وعرفها فيليكس لوبيز Felix M. Lopez بأنها : أداة ووسيلة للاتصال، ويتطلب في المقابلة مشاركة شخصين للتفاعل بحرية تامة، ويعتبر هذا التفاعل والانسجام بين الشخصين الأساس الأول في المقابلة.
وعرفتها سترانج (strang,1949) المقابلة الإرشادية بأنها قلب الإرشاد النفسي حيث تشتمل على عدد من الفنيات التي تسهم في نجاحه وقد ميزت ملامحها الأساسية بقولها : أن المقابلة الإرشادية عبارة عن علاقة مواجهة دينامية وجهاً لوجه بين المسترشد الذي يسعى في طلب المساعدة لتنمية استبصارا ته التي تحقق ذاته وبين المرشد النفسي القادر على تقديم هذه المساعدة خلال فترة زمنية معينة وفي مكان محدد . ( ماهرعمر 2011 ) .
كما عرفها ( ماهر عمر. 2011 ) : عبارة عن مواجهة إنسانية بين المرشد النفسي والمسترشد في مكان محدد وبناء على موعد سابق لفترة زمنية معينة من أجل تحقيق أهداف خاصة .
وتعد المقابلة من أبرز الوسائل في الإرشاد النفسي، ولكنها ليست قاصرة على الإرشاد، والعلاج النفسي فقط، ولكنها في الوقت نفسه وسيلة يستخدمها المرشدون التربويون والأطباء وأصحاب الأعمال والباحثون الاجتماعيون والصحفيون والباحثون بصورة عامة، وفي مجالات عديدة، ولكل مجال أهداف يراد التحقق منها.
أما في ميدان الإرشاد والعلاج النفسي فتعرف المقابلة بأنها : علاقة اجتماعية مهنية دينامية وجها لوجه بين الأخصائي النفسي والعميل في جو نفسي آمن يسوده الثقة المتبادلة بين الطرفين بهدف جمع معلومات من أجل حل مشكلة (حامد زهران ,1982)
وعرفها فيليكس لوبيز Felix M. Lopez بأنها : أداة ووسيلة للاتصال، ويتطلب في المقابلة مشاركة شخصين للتفاعل بحرية تامة، ويعتبر هذا التفاعل والانسجام بين الشخصين الأساس الأول في المقابلة.
وعرفتها سترانج (strang,1949) المقابلة الإرشادية بأنها قلب الإرشاد النفسي حيث تشتمل على عدد من الفنيات التي تسهم في نجاحه وقد ميزت ملامحها الأساسية بقولها : أن المقابلة الإرشادية عبارة عن علاقة مواجهة دينامية وجهاً لوجه بين المسترشد الذي يسعى في طلب المساعدة لتنمية استبصارا ته التي تحقق ذاته وبين المرشد النفسي القادر على تقديم هذه المساعدة خلال فترة زمنية معينة وفي مكان محدد . ( ماهرعمر 2011 ) .
كما عرفها ( ماهر عمر. 2011 ) : عبارة عن مواجهة إنسانية بين المرشد النفسي والمسترشد في مكان محدد وبناء على موعد سابق لفترة زمنية معينة من أجل تحقيق أهداف خاصة .
وتعد المقابلة من أبرز الوسائل في الإرشاد النفسي، ولكنها ليست قاصرة على الإرشاد، والعلاج النفسي فقط، ولكنها في الوقت نفسه وسيلة يستخدمها المرشدون التربويون والأطباء وأصحاب الأعمال والباحثون الاجتماعيون والصحفيون والباحثون بصورة عامة، وفي مجالات عديدة، ولكل مجال أهداف يراد التحقق منها.