أخطاء يمارسها المرشد مع المسترشد أثناء المقابلة
1-مقاطعة المسترشد في كلامه والحديث عنه ، وعدم تركه يعبر عمافي نفسه ، يجب أن يتحدث المسترشد أكثر من المرشد فالمرشد دوره في المقابلة الإنصات والاستماع وفتح نوافذ عديدة تتيح المجال للمسترشد لكي يتحدث عن وضعه النفسي والأسري ويفهم ذاته ويدرك مشكلته.
2-الانشغال عن المسترشد في محادثات جانبيه أو النظر في ساعته فيحس من خلالها المسترشد بأن المرشد غير مهتم بحالته وهذا يقلل من شأن المرشد في نظر المسترشد.
3-مقابلة الطالب بمرأى من الغير ، حينها لايستطيع المسترشد أن يخبر المرشد عن خصوصياته لذا فإنه من الأخطاء الشائعة اشتراك المرشد الطلابي ووكيل المدرسة في غرفة واحدة.
4-بعض المرشدين يكون دورهم في المقابلة دور المحقق الذي يحقق في حادثه هدفه أخذ الاعتراف من المسئول ليقرر العقاب .
5-قد يتصرف المرشد أمام المسترشد بتصرفات تفقد المرشد هيبته ووقاره أمام المسترشد، كأن يمزح مع المسترشد مزحا غير لائق .
6-إحراج المسترشد بأسئلة خصوصية قد تقود إلى التزام المسترشد بالصمت والمقاومة مما يؤدي إلى فشل المقابلة الإرشادية .
7-ظهور المرشد بلباس غير لائق أمام المسترشد مما يفقد المرشد هيبته في نظر المسترشد ، لذا يجب أن يكون هندام المرشد نظيفا مرتبا مقبولا بدون مبالغة ..
8-عدم التخطيط للمقابلة الإرشادية ، ومقابلة المسترشد في أي وقت وطرح أسئلة عشوائية عليه لاتؤدي إلى نتيجة أو الحديث مع المسترشد في أمور جانبية خارجة عن موضوع المقابلة.
المقابلة في الإرشاد النفسي ليس الهدف منها كسب مصلحة من المسترشد أو تحقيق هدف غير مساعدة المسترشد في التغلب على مايواجهه من مصاعب تقف حائلا دون تحقيق أهدافه في الحياة ليعيش عيشة راضية مطمئنة ، لذا فهي تتسم بسمات خاصة تقوم على كسب ثقة المسترشد حتى تستمر ويتحقق الهدف منها.
1-مقاطعة المسترشد في كلامه والحديث عنه ، وعدم تركه يعبر عمافي نفسه ، يجب أن يتحدث المسترشد أكثر من المرشد فالمرشد دوره في المقابلة الإنصات والاستماع وفتح نوافذ عديدة تتيح المجال للمسترشد لكي يتحدث عن وضعه النفسي والأسري ويفهم ذاته ويدرك مشكلته.
2-الانشغال عن المسترشد في محادثات جانبيه أو النظر في ساعته فيحس من خلالها المسترشد بأن المرشد غير مهتم بحالته وهذا يقلل من شأن المرشد في نظر المسترشد.
3-مقابلة الطالب بمرأى من الغير ، حينها لايستطيع المسترشد أن يخبر المرشد عن خصوصياته لذا فإنه من الأخطاء الشائعة اشتراك المرشد الطلابي ووكيل المدرسة في غرفة واحدة.
4-بعض المرشدين يكون دورهم في المقابلة دور المحقق الذي يحقق في حادثه هدفه أخذ الاعتراف من المسئول ليقرر العقاب .
5-قد يتصرف المرشد أمام المسترشد بتصرفات تفقد المرشد هيبته ووقاره أمام المسترشد، كأن يمزح مع المسترشد مزحا غير لائق .
6-إحراج المسترشد بأسئلة خصوصية قد تقود إلى التزام المسترشد بالصمت والمقاومة مما يؤدي إلى فشل المقابلة الإرشادية .
7-ظهور المرشد بلباس غير لائق أمام المسترشد مما يفقد المرشد هيبته في نظر المسترشد ، لذا يجب أن يكون هندام المرشد نظيفا مرتبا مقبولا بدون مبالغة ..
8-عدم التخطيط للمقابلة الإرشادية ، ومقابلة المسترشد في أي وقت وطرح أسئلة عشوائية عليه لاتؤدي إلى نتيجة أو الحديث مع المسترشد في أمور جانبية خارجة عن موضوع المقابلة.
المقابلة في الإرشاد النفسي ليس الهدف منها كسب مصلحة من المسترشد أو تحقيق هدف غير مساعدة المسترشد في التغلب على مايواجهه من مصاعب تقف حائلا دون تحقيق أهدافه في الحياة ليعيش عيشة راضية مطمئنة ، لذا فهي تتسم بسمات خاصة تقوم على كسب ثقة المسترشد حتى تستمر ويتحقق الهدف منها.