فيما يلي بعض الأساليب التي يجب اتباعها لتنمية روح الإبداع لدى طلابنا:
1- ضرورة تزويد المعلمين بمهارات التفكير وطرق تنميتها.
2- العمل على تهيئة البيئة المدرسية المناسبة لممارسة مهارات التفكير مثل (المختبرات، وغرف مصادر التعلم والصفوف الدراسية وغيرها من المرافق الأخرى).
3- تفعيل دور الأنشطة التي تنمي مهارات التفكير خارج الصف.
4- تخطيط المناهج الدراسية بما يساعد على تنمية التفكير الإبداعي.
5- تخصيص جزء مناسب من المنهج لتدريس عمليات ومهارات التفكير والتفكير الإبداعي بصفة خاصة، واحتسابها جانباً أساسياً من أهداف التعلم في كافة المواد الدراسية.
6- أن يتقبل المعلمون الأفكار التي يطرحها المتفوقون وأن يتجنبوا أساليب القمع والاستهزاء.
7- الابتعاد عن أساليب الغرس والتلقين وفرض الأفكار ومساعدة الطلاب على الوصول إلى المعلومات والأفكار بأنفسهم.
8- التركيز على أساليب التدريس المفتوح كالمناقشة والعصف الذهني والمشروعات والعمل بنظام المجموعات.
9- التركيز على حل المشكلات باستخدام خطوات التفكير العلمي.
10- تنمية مهارات التفكير العلمي لدى الطالب (الملاحظة، التصنيف، استخدام التعريفات الإجرائية، استخدام الأرقام، الاستنتاج والتحليل، التقويم.... الخ )
11- توفير الإمكانيات المادية للطلاب لتطبيق وتنفيذ أفكارهم علمياً.
12- مكافأة الطلاب المتفوقين وتقديم الجوائز المناسبة لهم.
13- توفير الكوادر المؤهلة من مشرفين ومرشدين للكشف عن المتفوقين ورعايتهم.
14- تشجيع المتعلمين على الاستكشاف واستخدام المختبرات وجمع المعلومات ميدانياً.
15- تنظيم المسابقات والندوات العلمية للمبدعين والموهوبين.
16- توفير مجالات متنوعة من الأنشطة المدرسية لإشباع ميول المتفوقين في مجالات مثل الكتابة والخطابة والشعر والرسم والتصوير والتصميم الهندسي فضلا عن الأنشطة الرياضية بمختلف أنواعها.